القائمة الرئيسية

الصفحات

حـ13 :صراع عثمان وسامسا/دوندار سيد الراية وعودة ابنه بهادير/مصير عليشار/كمين المغول/اخو كونور

حـ13 :صراع عثمان وسامسا/دوندار سيد الراية وعودة ابنه بهادير/مصير عليشار/كمين المغول/اخو كونور














السلام عليكم متابعين 

قناة أخبار المؤسس عثمان

اهلابكم




رأينا في الحلقه الثانية عشر

كيف استطاع عثمان ان ينقذ القبيلة من ظلم المغول وان يحرر اصداقائه من الاسر 

عن طريق قوانين جنكيز خان 

الذي اعطاه له اصحاب اللحي البيضاء 

وراينا ايضا غضب عثمان من عمه 

عندما طلب منه ان يعرف من اين اخذ هذه القوانين

رفض عثمان ان يخبره بذالك




وكانت هذه بداية الشراره بين عثمان وعمه دوندار




حيث قال عثمان لعمه 

انهض من ذالك الفرو المبارك 

ليجلس عليه من يستحق

وكلنا يعلم ان نهاية دوندار ستكون على يد عثمان 

عقد دوندار المجلس وطلب الساده بنفي عثمان خارج القبيلة

وبالتأكيد وافق كل الاسياد القبيلة 

لانه ليس عندهم عزه او كرامه

 




ولكن الغريب والذي حير الكثير من المتابعين 

كيف لبامسي انا يقف ضد عثمان 

وعبد الرحمن غازي ايضا 

هل هذه خيانه






تتذكرون في مسلسل ارطغرل عندما عقد

كورد اغلوا المجلس ليسحب السياده من سليمان شاه

وتفاجئ الجميع بان جوندود متفق مع سليمان شاه







اقول بان ما فعله بامسي ليس اتفاق مع عثمان ولكن هو وقت غضب بسبب عدم اخبار عثمان له بذالك السر 

وسيدرك بامسي خطأ ما فعله عندما يكون دوندار سيد الرايه 

ويذهب للمحاربه مع عثمان مرة اخري

ونري ذالك بوضوح في الاعلان 

الذي سنحلله بعد قليل 

وبالنسبه لعبد الرحمن هناك احتمال ان يكون متفق مع عثمان 

ليكون متواجد في القبيلة 

ينقل اخبارها لعثمان





نأتي الي مشهد اخر وهو غضب المحاربين 

من عثمان عندما لم يخبرهم بسره الذي اخفاه عنهم 

دعونا نتفق ان سامسا وبالا وبامسي 

سيدركون خطأ ما فعلوه قريبا 

لان هذه اسرار ولا يمكن ان يعرفها احد

وهذا ما كان يفلعه أرطغرل مع جميع المحاربين حتي مع امه هيماه 

لم يخبرها ايضا بأصحاب الحي البيضاء

كان يخبر فقط أرتوك لانه كان واحد منهم








ولو رجعنا لارطغرل الجزء الثالث عندما تعارك مع تورغوت بسبب نويان وترك تورغوت القبيلة

ورجع مرة أخري واعتذر لارطغرل 

وبامسي ايضا 

سيفعل سامسا نفس الفعل وسيعتذر 

عندما يعلم ان ما فعله ليس بصحيح 

وان عثمان لا يمكن ان يخبر احد بهذه الاسرار 




ورأينا سلفادور انه صديق وليس خائنا 




وانه يعمل لصالح عثمان

وسنري الكثير من الخطط بين يانيز وصوفيا 

وعثمان 





ورأينا مشهد لم يكن متوقعا وهو انضمام باتور لصف عثمان 

عندما رأي ضعف ابيه دوندار 




ورأينا ايضا ان دوندار كان متزوج بأمره اخري وله منها ولد يدعي بهادير وطلب من المحارب ان يخبرهما انه يريدهما في القبيله وانه سامحهما 




وهناك احتمال قوي عندما تدرك زهره ضعف دوندار 

وعدم وقوفه صلبا امام المغول 

تدرك بطوله عثمان الذي يدافع عن ابنها باتور 

والذي يقف بجانبه 

وتنضم ايضا لصف عثمان

وهذا ليس غريبا 

سالجان كانت في الجزء الاول من اعداء ارطغرل ثم بعد ذالك

ادركت انها في الطريق الخاطأ اتوقع ان تفعل زهره نفس الشيئ




واخر شيئ في الحلقه وهو كونور الب مع اخيه 

وكيف استطاع معرف اخيه عن طريق العلامه الموجوده التي رأها 






اخ كونور الذي يعمل مع المغول منذ صغريه لا يتذكر ان لديه اخ 

ولذلك يحدث اشياء تجعله بتذكر اخيه كونور 

ويتذكر انه مسلم ايضا 

وسيحارب مع كونور وعثمان 

ويكون سببا في انتصار عثمان على المغول




كانت هذه ابرز الاحداث في الحلقه الثانية عشر 













تعليقا على اعلان الحلقه الثالثة عشر




عندما غادر عثمان القبيله وذهب الي قبيلة سامسا 

ولم يقم بأستقبالهم وضع عثمان الخنجر علي رقبة سامسا 

لكي يوقف الضرب 




وبعد ذالك غادر القبيلة مع رفاقه وذهب الي كهف 

يجلسون فيه 

ونري في هذا المشهد المحاربين الجدد 

الذي تم انضمامهم في الحلقه الثانية عشر 

والذين يعملون بأمر من بامسي 

متواجدين مع عثمان والمحاربين 




وعندما يعلم الجميع ان دوندار اصبح كلبا للمغول يذهب 

بامسي ويخبر عثمان بذالك ومن هنا ينتهي الخصام بين بامسي وعثمان




ثم تقول سالجان لدوندار اصبحت كلبا للمغول 




ويرد عليها دوندار الزمي حددك 

ولا سانفيكي انت ايضا 










ثم يظهر مشهد تواجد بالا و سالجان

والمغول خلفهم 

ولكن هناك احتمال ان يكون مشهد المغول 

خلف محاربين عثمان وليس 

سالجان بالا 

وسيظهر ذالك 




في الاعلان الثاني للحلقه يوم الاثنين ونوضح ذالك اكثر 

واذا كان يقفون خلف بالاوسالجان بتأكيد ينقذهم عثمان




ومشهد اخر في الاعلان ذهاب عثمان والمحاربين 




هناك احتمالان والاقوي ان يكون ذاهبين لقبيلة سامسا 

عندما يأتي اليهم خبر بأن المغول داهموا القبيلة

بالتأكيد سيعلم المغول الخصام بين عثمان وسامسا 

وايضا نفي عثمان خارج القبيلة 

يستغل المغول هذه الاحداث ولكن عثمان يعلم كل ذالك

وسيحاربهم بقول وسنري ذالك في الحلقات القادمه



او يذهبون لانقاذ سالجان وبالا من فخ المغول ويظهر ذالك بوضوح في الاعلان الثاني







وفي هذا المشهد نراي سامسا يحارب المغول وذالك سيفتح النار على قبيلته والمغول لا يتركون ذالك الفعل 




هذه ابرز الاحداث في الحلقه 

وابرز التوقعات التي من المحتمل ان تكون صحيحه 

او ان تكون خاطأه هذه مجرد توقعات فقط للحداث




نتمني من الجميع ان يشارك في التعيلقات 

برأيه في الحلقه الثانيه عشر

هل كانت ممتازه ام متوسطه ام ضعيفه 







والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته 









هل اعجبك الموضوع :

تعليقات